... ، ...
لا أمــلكُ تـلكَ الأيَــادي فيُقبّــل منّــي اللّــديــد
كــأنّي تلكَ الشَمعة تُدثره بالنُورِ و بعضَ الدّفء
فيَسقـُــط شَهيــد..
وأنا بالبُكاءِ تشتعلُ قامَتي ولا يَنحني جَسدي
يَغفــو عَلــى عُنقــي عَاشقــي القَتيــل..
حيَاتي فلتَشهدي..
ذابَ مَعــي دمعــاً كمَــا شــاءَ موتــاً يـــداً بيـــدِ
اضافة تعليق